نادى الاعلام التربوى

ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
 
 
نادى الاعلام التربوى
    اسم الموضوع: طلب دراسات سابقة حول الاعلام التربوي واهميته دراسة علميةضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitime الإثنين 24 أبريل 2017 - 22:20  من طرف      اسم الموضوع: خطة توزيع مقرر الصحافة المدرسية للتعليم الأساسي (ب و ع) للفصل الدراسي الأول لعام 2014 / 2015ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitime الجمعة 23 سبتمبر 2016 - 10:00  من طرف      اسم الموضوع: صحيفة مدرسيةضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitime السبت 12 مارس 2016 - 8:36  من طرف      اسم الموضوع: حكاية ومفاجأهضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitime الأحد 4 أكتوبر 2015 - 1:29  من طرف      اسم الموضوع: الانترنت بين الايجابيات والسلبيات .. أول مناظرة مدرسية مرئية على شبكة الانترنت!!ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitime السبت 3 أكتوبر 2015 - 2:47  من طرف      اسم الموضوع: معلومات غريبة لا يعلمها الكثير من الناس !!ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitime السبت 3 أكتوبر 2015 - 2:06  من طرف      اسم الموضوع: الرجل والاسد الضخم ***************ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitime السبت 3 أكتوبر 2015 - 1:47  من طرف      اسم الموضوع: حديث صحفيضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitime السبت 3 أكتوبر 2015 - 1:27  من طرف      اسم الموضوع: من هو اول رسام كاريكاتير فى الصحفضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitime السبت 3 أكتوبر 2015 - 1:14  من طرف      اسم الموضوع: من برامجى الإذاعية .. مقدمة وخاتمة .ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitime السبت 3 أكتوبر 2015 - 0:12  من طرف  

شاطر | 
 

 ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
 
 حارث الخيون
 
{..حارث الخيون..}
إعلامي مبتدئ
إعلامي مبتدئ

ذكر
عدد المساهمات : 1
العمر : 41
الدولة : ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية Iraq10
المـود : ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية 3ady10
نقاط : 3
سجل فى : 11/04/2011




مُساهمةموضوع: ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية   ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitimeالأربعاء 13 أبريل 2011 - 17:19




[size=13]حارث الخيون

harethpress@yahoo.com

بالرغم من كل التطورات التقنية والتكنولوجيا في عالم الاتصال وما يمكن أن تقدمهُ وسائل الإعلام باعتبارها جزءاً من الاتصال في العصر الحديث، إلا أنها تمثل أحد أكبر التحديات التي تواجه النمو والتطور العقلي الصحيح لدى الطلبة في هذا العصر، بل لعله ليس من المبالغة القول أن الثورة الإعلامية الحديثة تحتم وجود مادة تدريسية لمنهج الإعلام في المؤسسات التربوية تؤسس لفتح أبعاد جديدة وتعزز الوعي الإعلامي لديهم وإكسابهم مهارات التفكير الناقد و تحصنهم من التأثيرات السلبية التي قد يتعرضون إليها بدون إدراك صحيح، فأصبح التلميذ والطالب في السنوات الأخيرة معرّض بشكل أكبر للتلقي الإعلامي، وكما معروف بأن لهذه العملية سلبيات كبيرة وايجابيات أيضاً، فوعي ومستويات الطلبة في مسألة الإعلام وخطورته محدودة، لذلك فالتربية الإعلامية في هذه الفترة العمرية أصبحت ضرورية.

كذلك يحتاج الطالب إلى شرح مفصل لدور وتأثير الإعلام في توجيه وتكوين رأيه، فالثقافة الإعلامية باتت ضرورية لجميع الشرائح الطلابية في جميع المراحل الدراسية.

فأن وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية التقليدي منها والحديث أصبحت شريكا مهما (وربما شريك متفوق) في العمل التقليدي للمؤسسات التربوية.

ومن الواضح أن آثارها تتفوق في كثير من الأحيان على آثار المؤسسات التربوية وربما في بعض الأحيان تضاده.

وفي ظل الثورة الإعلامية والمعلوماتية التي تميز بها هذا العصر وما ظهر فيه من انفتاح في القنوات الفضائية وسهولة الاتصال عبر الانترنيت والفضاء والهواتف المحمولة صار لزاما على المدرسة ـ المؤسسة التربوية ـ أن تواكب هذا كله، وأن تبحث عن سبل تواجه فيه الجوانب السلبية للإعلام وتوظف الجوانب الإيجابية في تعزيز عملها التربوي.

لذلك هي دعوة موجهة إلى أصحاب القرار بالالتفات إلى دور الإعلام وتوظيفه في المنهج الدراسي لكي يتعامل التلميذ والطالب مع وسائل الإعلام بوعي أكثر، من خلال ما يسمى بمحو الأمية الإعلامية Media Literacy، أو ما يمكن أن نسميه التربية الإعلامية أو الوعي الإعلامي.

لقد أصبح الفضاء العراقي متاحاً ومفتوحاً للقنوات الفضائية والإذاعية التي تتزايد يوما بعد يوم، كما أن هناك تناميا في الإعلام المكتوب سواء الصحف الورقية أو الإلكترونية، مع تزايد استخدام الانترنيت.





اتسعت دائرة الوسائل الإعلامية في هذا العصر لتشمل:

التلفزيون والقنوات الفضائية.

المحطات الإذاعية.

الصحف والمجلات.

مواقع الانترنت.

المنتديات الإلكترونية.

الهاتف الجوال.

السينما والمسرح.

الملصقات الإعلانية والدعائية.

ويتعرض الطالب العراقي إلى قدر كبير جداً من الرسائل الإعلامية من خلال هذه الوسائل المتعددة والمتنوعة، والتي في غالبها تكون غير منضبطة بقيود اجتماعية أو قيمية، بل يسيرها الربح المادي أو التوجيه الأيديولوجي، ويتم فيها خلط الخبر بالرأي بالإعلان والدعاية أحيانا أخرى، بحيث تمرر رسائل وتحقق أهداف من خلال هذا الخلط، وهذه الأنواع في الإعلام لها تأثيرات مختلفة، فالإعلان يختلف عن الدعاية وعن الرأي ولكل منهما له تأثيراته السلبية والايجابية لكن المشكلة هي كيفية التمييز، ومثالاً لما يحدث اليوم، فتجد إن البعض يتأثر بأي خبر أو رأي ولا يعلم إن بعض تلك القنوات أو الوسائل الإعلامية الأخرى هي في الحقيقة ذات توجهات معينة وقد تكون مغرضة في أحيان و تهدف إلى خلق أزمة أو تأثير سلبي لدى المتلقي، فطبيعة المصدر الإعلامي تؤثر الى حد ما بكيفية صياغة وتحرير الخبر وكيفية تعاملها مع الأحداث ولقلة الوعي والإدراك بمسألة الحيادية والموضوعية فتجد البعض قد يتأثر بسهولة وينقاد إلى توجه سلبي.

ولقلة وجود كوادر إعلامية متخصصة في العراق تكون مسؤولة عن توضيح هذه الأمور، أصبح الأمر متشابكا لدى المتلقي مما يؤثر برأيه ويقوده الى اتخاذ قرارات ليست في محلها.

ومما لاشك فيه ان وسائل الإعلام تتميز بقدرة تأثيرية وتوجيهية تجعلها ذات تأثير قوي وفاعل للأسباب التالية:

التنوع: حيث توجد الوسائل المقروءة بأنواعها والمسموعة والمرئية.

التشويق: توظيف الجوانب النفسية في جذب الانتباه والتأثير والإقناع.

التفاعلية: حيث يمكن للمتلقي التفاعل مع كثير من تلك الوسائل.

الوفرة: تعمل كثير من وسائل الإعلام على مدار الساعة وتنقل الأحداث بشكل مباشر.

سهولة التواصل: حيث أن كثيرا من وسائل الإعلام يمكن الوصول لها ومتابعتها من البيت ومن أي مكان.

الخصوصية: حيث يمكن للمتلقي التعامل مع تلك الوسائل بخصوصية تامة.

التحرر من القيود والأعراف الثقافية والاجتماعية، حيث لم تترك هذه الوسائل الإعلامية مجالا لم تدخل فيه، فجميع المجالات بلا استثناء قيمية واجتماعية وسياسية صارت ميدان لهذه الوسائل.

هذه الميزات جعلت أثر الإعلام يفوق الأثر الذي يتوفر في مناهج التربية، بل في بعض الأحيان يضاده أو ينقضه.

وما يزيد الأمور خطورة أن القائمين على كثير من مؤسسات الإعلام يضعون أُسساً لتداول الصور والمعلومات التي توثر على معتقدات وسلوك المشاهد واتجاهاته، بما يجعلهم يتحولون الى (مسّيسي عقول) من حيث لا يشعرون.

وفي ظل هذا التوسع المتزايد لدور وسائل الإعلام في التأثير على المجتمع بشكل عام والطلاب بشكل خاص أصبح من الملح أن تقوم المدرسة بدور فاعل من خلال توفير منهج دراسي لتزويد الطلاب بالمهارات اللازمة للتعامل مع وسائل الإعلام فلا أعتقد أن هناك مشكلة إذا تم إصدار كتاب خاص بالتربية الإعلامية أو أن يكون على أقل تقدير فصل خاص مضافاً لأحد المناهج مثل مادة الأدب أو الفنية، ففي ذلك فائدة أكثر من المناهج المتبعة حديثا مثل اللغة الكردية أو حقوق الإنسان أو الديمقراطية، فمن غير الممكن في عصر التفجر المعلوماتي والزخم الإعلامي أن تحدد المدرسة للطلاب ما هو مقبول وما هو غير مقبول فيما يتلقونه من رسائل إعلامية متواصلة، فصار السبيل الوحيد المقدور عليه هو تزويد الطلاب بالمهارات التي تمكنهم من تفحص تلك الرسائل الإعلامية وإكسابهم طرق تحليل المحتوى أوالمضمون المعلوماتي الموجود فيها بما يساعدهم على اتخاذ قرارات مستنيرة وواعية حيالها.

ومن أهم الاستراتيجيات التي تسلكها المناهج المدرسية في تهيئة الطلاب للتعامل الواعي مع وسائل الإعلام تنمية مهارات التفكير الناقد لدى الطلاب وإيجاد وعي إعلامي، بحيث يستطيع الطالب أن يكون متلقيا إيجابيا للرسائل الإعلامية يحللها ويقومها، بل ويشارك في صياغتها بشكل تفاعلي.

وقد استحدثت بعض الأنظمة التربوية ـ خاصة الغربية ـ ما يسمى بالتربية الإعلامية لجعل الطلاب قادرين على التصدي الواعي لهذا الطوفان الإعلامي الذي يحاصرهم في كل مكان. ومازال العراق مثل العديد من بلدان العالم الثالث متخلفاً في هذا المجال.

يعرّف أحد المختصين في مجال الإعلام بأن التربية الإعلامية هي تكوين القدرة على قراءة الاتصال وتحليله وتقويمه وإنتاجه. فالوعي الإعلامي لا يقتصر على جانب التلقي والنقد فقط بل يجب أن يتعدى ذلك إلى المشاركة الواعية والهادفة لإنتاج المحتوى الإعلامي. إلا أن التربية الإعلامية تشمل القدرة على الوصل للمعلومات والقدرة على تحليل الرسائل وتقويمها وإيصالها.

كما يؤكد أنه بتعليم الطلاب كيفية تقويم الصور الإعلامية التي تحيط بهم فإننا نزودهم بالوسائل لاتخاذ خيارات مسؤولة عن ما يسمعونه ويرونه.

فالتربية الإعلامية تشجع الطلاب على التوقف عند ورود الرسائل الإعلامية لتحليلها وتحديد هدفها ولمن هي موجهة؟ ولماذا صيغت في إطار معين؟ وما هي الحقائق الموجودة فيها أو المفقودة فيها؟ وما هي المصادر المحايدة التي يمكن التحقق منها. ونحو ذلك.

وتشير كثير من الدراسات إلى ظهور أثار إيجابية لهذه البرامج على الطلاب، حيث أوجدت لديهم وعيا بالمضامين الإعلامية وكونت لديهم قدرة على تحليل الخطاب الإعلامي ولو بشكل مبسط ، فمن المؤكد أن وسائل الإعلام في هذا العصر من المصادر الأساسية للمعرفة.

وإيمانا منا بأهمية ودور المدرسة في التربية العامة نطالب وزارة التربية أولا والمختصين في مجال الإعلام من أساتذة وأكاديميين إلى الانتباه والالتفات إلى هذا الأمر وأن تأخذه على محمل الجد باعتبار إن المؤسسة التربوية هي الحاضن الأكثر تأثير في تربية وتنشئة الأجيال الحالية والقادمة فهي المسؤولة عن مواجهة الآثار السلبية المتوقعة للتأثيرات الإعلامية والخروج بالمناهج الدراسية عن النمط التقليدي في عرض الأفكار والمفاهيم والمعلومات وتوظيف تقنيات الاتصال والإعلام في إعداد مناهج دراسية متكاملة لجميع المراحل وتدريسها بأسلوب يمكن الطالب من التحليل الموضوعي والتفكير العلمي الناقد.

{.... توقيع حارث الخيون ....}
 
 journalist
 
{..journalist..}
إعلامي قدير
إعلامي قدير

ذكر
عدد المساهمات : 1093
العمر : 61
العمل : insepector
الهوايات : reading& sports
الدولة : ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية Egypt10
المـود : ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية 3ady10
نقاط : 1614
سجل فى : 03/09/2010




مُساهمةموضوع: رد: ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية   ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitimeالأربعاء 13 أبريل 2011 - 23:02




اهلا بك الزميل الجديد حارث الخيون عضوا جديدا بالمنتدى وشكرا على مساهمتك ونتمنى التواصل الدائم بالمنتدى وكذلك نحن فى انتظار المزيد

{.... توقيع journalist ....}
 
 صرير القلم
 
{..صرير القلم..}
إعلامي قدير
إعلامي قدير

ذكر
عدد المساهمات : 763
العمر : 62
الدولة : ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية Egypt10
المـود : ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية 3ady10
نقاط : 930
سجل فى : 16/04/2010




مُساهمةموضوع: رد: ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية   ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitimeالخميس 14 أبريل 2011 - 22:16




الزميل الفاضل " حارث الخيون " أهلاً ومرحباً بك فى منتدانا المتواضع .. لقد قرأت مقالك الشيق عن التطورات التقنية والتكنولوجية فى عالم الاتصال فى وطننا العربى سواء كان ذلك فى مصر أو العراق الشقيق أو فى أى بلد عربى آخر بأنه ما زال ينقصنا الكثير من وسائل وأدوات الاتصال الحديثة على الرغم أنه

منذأن أدرك
الإنسان سرالحياة سعى إلى تطوير قدراته المعرفية المتنوعة مستخدمًا بذلك كل ماأتيح
له من وسائل الاتصال، تلك التي أخذ يعمل على تطويرها عبر مر العصور وصولا إلى ما
نحن عليه اليوم ، حيث نشهد ثورة الانفجار المعلوماتي والمعرفي بشكل سريع ومتواصل.
الأمر الذي جعل الإعلام والاتصال سلطة كبرى تجاوزت حدود السلطة الرابعة بوصفه
مفهوما متداولا. لقد أصبح الإعلام باندماجه مع المجالات الأساسية المتمثلة في الإقتصاد
والسياسة العامل الفاعل والموجه لظاهرة العولمة ومعطياتها التي انعكست وبشكل مباشر
في بنية المجتمع الدولي المعاصر. إن هذا التأثير تجاوز حدود الزمان والمكان
والثقافات والأديان والقوميات وأصبح إعلاما كونيا.


وفي الوقت الذي باتت فيه تتمتع بعض المجتمعات بقدر من حرية تبادل المعلومات وإبداء
الرأي هناك بالمقابل حرمان بل اقصاء لأطراف أخرى تلك التي تعاني من سطوة المتحكمين
بصناعة الأخبار والصور واحتكار التقنيات والآراء الأحادية الجانب ، ومن هنا تأخذ
مقاربات العلاقة بين ثأثير الإعلام وانعكاساته على فاعلية الفرد والمجتمع. إن الإعلام
المعاصر يساهم بدور بارز في تشكيل الرأي العام وصياغة المواقف والميول والاتجاهات
وذلك بفعل قدراته اللامتناهية في تحديد الاستجابات ونوعية التلقي والتلاعب
بأختيارات الإنسان ووعيه وخياراته بل التدخل في نظامه القيمي بأكمله ، وهذا كله
يستند إلى السياسات الإعلامية التي باتت تسيطر عليها الشركات الاحتكارية
الاقتصادية الكبرى التي دخلت وبمنافسة قوية في سوق الإعلام الذي يخضع بشكل مباشر إلى
قوانين الاستهلاك والربح التي تتحكم بها فئة من المتنفذين في وسائل الإعلام من
كبار أصحاب روؤس الأموال والفنيين والكتاب ومحترفي الإعلام والاتصال.
وانطلاقا من أهمية دور الإعلام في تطوير وتنمية المجتمع وضرورة مواكبة المنجزات
المتلاحقة في هذا المجال يأتي استحداث قسم الإعلام في الجامعة العربية المفتوحة في
الدنمارك ليكون رافدا مضافا للمسيرة العلمية وموقعا لتأهيل الطلبة المهاجرين من
العراقيين والعرب وغيرهم في هذا الاختصاص ومجالاته المختلفة الى جانب الانفتاح على
المحيط المهني والإلمام بتقنيات صناعة الخبر بشتى وسائله الحديثة والشاملة التي
توظف للتعبير عن الأهداف والقضايا الجوهرية والتطلعات المستقبلية وفق نظرة إنسانية
وحضارية لآفاق بلا حدود.

{.... توقيع صرير القلم ....}
 
 زهرة العمر
 
{..زهرة العمر..}
نائب المدير العام
نائب المدير العام

انثى
عدد المساهمات : 436
العمر : 36
الموقع : دمياط
العمل : اخصائية اعلام تربوى
الهوايات : الرسم
الدولة : ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية Egypt10
المـود : ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية 5jool10
نقاط : 564
سجل فى : 30/06/2011




مُساهمةموضوع: رد: ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية   ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitimeالخميس 4 أغسطس 2011 - 14:56




بجد الموضوع ممتاز ايوة كدا عاوزين موضوعات عظيمة زى دى وعلى فكرة التدريس الاعلام لابد من ان يبدا منذ الصغر مش من مرحلة الثانوية لان الاعلام فى كل مرة هيكون تكملة لبعض شكرا لحضرتك ياريت لا تغيب عن المشاركة الدائمة فى المنتدى

{.... توقيع زهرة العمر ....}
 
 اسلام نوير
 
{..اسلام نوير..}
إعلامي صغير
إعلامي صغير

ذكر
عدد المساهمات : 78
العمر : 36
الهوايات : الكمبيوتر والانترنت
الدولة : ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية Egypt10
المـود : ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية 3ady10
نقاط : 86
سجل فى : 17/11/2008




مُساهمةموضوع: رد: ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية   ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitimeالسبت 6 أغسطس 2011 - 2:16




ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية 52856

{.... توقيع اسلام نوير ....}
 
 سهام فتحى
 
{..سهام فتحى..}
إعلامي صغير
إعلامي صغير

انثى
عدد المساهمات : 74
العمر : 60
الهوايات : القراة وعملى واولادى
نقاط : 68
سجل فى : 08/08/2008




مُساهمةموضوع: رد: ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية   ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitimeالسبت 3 سبتمبر 2011 - 22:37




موضوع اكثر من رائع

{.... توقيع سهام فتحى ....}
 
 rami_rg74
 
{..rami_rg74..}
إعلامي صغير
إعلامي صغير

ذكر
عدد المساهمات : 73
العمر : 39
الموقع : ادارة زفتى التعليمية
العمل : أخصائي صحافة
الهوايات : ألعاب الكمبيوتر
الدولة : ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية Egypt10
المـود : ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية 3ady10
نقاط : 83
سجل فى : 13/12/2009




مُساهمةموضوع: رد: ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية   ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية I_icon_minitimeالسبت 15 أكتوبر 2011 - 10:17




شكرا لك سيدي على هذا المجهود

{.... توقيع rami_rg74 ....}
 

ضرورة تدريس الاعلام في المؤسسات التربوية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نادي الإعلام التربوي :: صالة النادي :: دراسات في مجال الإعلام التربوي-
https://i.servimg.com/u/f44/13/64/63/15/22222212.png
جميع الحقوق محفوظه لنادي الاعلام التربوي e3lam1.com © 2008-2012 تصميم وتطوير :ابنـ الاسلامـالرئيسيه |التسجيل |مراسلة الادارة  | إحصائيات | احلى منتدى