| التربية الإعلامية ومواجهة أخطار القنوات الفضائية | |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
|
|
{..ناصر عبد العزيز على..} إعلامي مبتدئ
عدد المساهمات : 2 العمر : 56 نقاط : 1 سجل فى : 25/06/2008
| موضوع: التربية الإعلامية ومواجهة أخطار القنوات الفضائية الأربعاء 25 يونيو 2008 - 9:51 | |
|
سعدت جدا بنادى الاعلام التربوى ويسعدنى ان اساهم معكم فى النهوض به وبالاعلام التربوى حيث اننى اعمل اخصائى صحافة منذ 17 عام بالاقصر والمقال المرفق كتبته منذ سنوات وهو مساهمة منى للنادى علما بانه نشر بعدة منتديات ومواقع تهتم بالاعلام التربوى
" إن ما لم تستطع فرنسا أن تحققه بقوة السلاح فى الجزائر وشمال أفريقيا سوف تحققه بالثقافة بعد ذلك" قائل هذه العبارة وزير فرنسى بعد أن انسحبت قوات بلاده من الجزائر عقب احتلال دام و زاد على مائة عام .
والمؤكد أن الوزير الفرنسى كان جادا فيما يقول وان فرنسا حاولت – ولم تزل تحاول – أن تجعل من الجزائر وغيرها من المستعمرات الفرنسية السابقة " france par la mer "فرنسا عبر البحار كما كان يحلو لغلاة المستعمرين الفرنسيين تسميتها بذلك .
والمؤكد أيضا أن فرنسا لا تقف وحدها فى هذا الميدان بل أن الولايات المتحدة تقف على قمة هذه الدول التى تسعى لمد نفوذها الفكرى والثقافى إلى كل بقاع الأرض ولعل كتاب الحرب الباردة الثقافية " من الذى دفع للزمار " يوضح لنا - فيما يشبه الخيال – السعى الدءوب من جانب الـ CIAالمخابرات المركزية الأمريكية إلى السيطرة على عقول البشر من خلال شبكة واسعة من الصحف والمجلات والهيئات والمؤسسات الثقافية والإعلامية مستعينة فى ذلك بأكبر الكتاب والموهوبين فى مجالات الدعاية والإعلام فى تحقيق هذا الهدف .
وقد ساعد التطور المذهل فى وسائل الأعلام والاتصال يصاحبه تطور مواز فى مجالات الدعاية على سهولة الوصول إلى كل شعوب الأرض أينما كانت سواء كان الفرد نائما فى مخدعه أو حتى محاربا على جبهة القتال والسعى إلى مد النفوذ الفكرى والثقافى توطئة لتوسيع الهيمنة السياسية والاقتصادية والعسكرية لتشمل كل البقاع المعمورة وصارت الدول والأفراد تنفق المليارات ( 1 ) من اجل الفوز فى معركة " الاستيلاء على عقول البشر " لإحكام السيطرة على مقدرات الشعوب وإخضاعها .
ويقف الفرد العادى ضعيفا أمام جبروت وسطوة تلك الوسائل لا يستطيع – إلا من رحم ربى – أن يصمد أو يقاوم ما تحمله هذه الوسائل من أفكار وسموم تبغى أن تجعله لقمة سائغة فى عالم لم يعد يعترف إلا بالقوى المقاوم صاحب القوة المعنوية التى تحميه من هذا الهجوم الشرس على عقله ودينه ومبادئه وحضارته ودينه وقوة مادية تحمى أرضه وعرضه ومصالحه من هجوم محتمل .
وتمثل القنوات التليفزيونية الفضائية رأس الحربة فى هذاالهجوم إذ إنها لا تتطلب جهدا أو عناء يذكر فى التعرض لها فهى إلى حد ما رخيصة الثمن علاوة على انتشارها فى المؤسسات الحكومية والأماكن العامة فى معظم الدول ويستطيع الإنسان مشاهدة المئات من القنوات الفضائية على مختلف الأقمار الصناعية التى لا يوجد من بينها سوى قمرين عربيين للاتصالات " عرب سات ونايل سات " بجانب العديد من الأقمار الأجنبية والتى يتراوح مضمونها بين الدينى الذى يبغى إصلاح الإنسان وبث الخير والتقوى – أو تحويله إلى دين آخر ( 2 ) - فى نفسه وقنوات الفحش التى تبغى هدمه وتحويله إلى سائمة لا هم لها إلا قضاء حاجتها بأية صورة وكيفما كان الأمر .
وتزداد خطورة الأمر إذا علمنا إن الإنسان العربى والمسلم هو الضحية الكبرى لهذه القنوات حيث أن معظمها بيد غير المسلمين وحتى تلك الموجودة بايدى مسلمين فهى قلما تلتزم بتعاليم الإسلام ومبادئه الخالدة ففى مجال مصادر الأخبار والتى تعتمد هذه القنوات عليها فى إذاعة أخبارها تحتكر أربع وكالات أنباء أجنبية حوالى 90 % من فيض الأنباء التى تذاع يوميا ولو أردنا الدقة فانه من بين 35 مليون كلمة تبث يوميا عبر وكالات الأنباء يتم بث 32 مليون كلمة عبر هذه الوكالات الأربع وهى وشيتدبرس 17.5 مليون كلمة ويونايتدبرس 11 مليون كلمة وفرانس برس 3.5 مليون كلمة ورويتر 1.5 مليون كلمة علما بأن ثلاثة أرباع الأنباء التى تذاع فى العالم الثالث تأتى عبر هذه الوكالات الأربع( 3 ) .
وفى مجال البث التليفزيونى فانه طبقا للإحصائيات التى أوردتها اليونسكو فإن مصر وسوريا تستورد ثلث اجمالى بثها التليفزيونى فى حين تستورد الجزائر ولبنان 70% من اجمالى ما يستورد من الغرب الامريكى ( 4 ) .
وهكذا يتم إحكام الحصار حول المواطن العربى والمسلم فيتم وضعه بين خيارين كلاهما مر . ومن السذاجة بمكان أن نعتقد أن هذه القنوات ليس لها أهداف سياسية أو ثقافية أو فكرية معادية بل إن مقولة الوزير الفرنسى التى تتصدر الموضوع هى الهدف الذى تسعى من ورائه معظم القنوات الأجنبية ولعل ابرز مخاطر هذه القنوات تتمثل فى :-
1- مهاجمة العقيدة والأخلاق الفاضلة بما تعرضه من مسلسلات أو برامج أو حتى نشرات أخبار تحمل مضمونا وثنيا أو حتى دينيا منحرفا كمسلسلات الأساطير والخرافات التى تتحدث عن "آلهة " كذلك الأفلام والبرامج الإباحية التى تتخصص العديد من القنوات فيها والتى تهدف إلى نشر الرذيلة والانحلال الخلقى .
2- زرع القيم والثقافة الاستهلاكية وتحويل الإنسان إلى حيوان مستهلك كالسائمة لا هم له إلا لاستهلاك خاصة للسلع والمنتجات الغربية مستغلة فى ذلك أساليب إعلان مؤثرة فيقول احد خبراء الدعاية والإعلان عن الترويج للمشروبات قائلا " الآن لا يمكن تصنيع العطش بينما الذوق يمكن تصنيعه فعطشى العالم يمكنهم شرب الماء فإذا كان عليهم أن يشربوا المشروبات التى توفر لغيرهم دخلا كان لابد أن يرتبط الاستهلاك بحاجات جديدة وأذواق جديدة انك لابد أن تشرب لان ذلك يجعلك تشعر بأنك شاب وجذاب ومهم وصاحب نفوذ وقوى ورياضى ووسيم وعصرى ورائع وتتمتع بمهارات غير عادية وتساير العصر وجزء من العالم " (5) .
3- نشر العنف وذلك عن طريق المسلسلات والأفلام التى تشجع على العنف وتمجده وتصوره الوسيلة الوحيدة لحل الخلافات والنزاعات بين البشر وما يخلفه ذلك من نزاعات وخلافات وجرائم ولعل انتشار العنف فى وسائل الأعلام الأمريكية هو الذى دفع 56 شخصية بارزة بينهم كارتر وفورد الرئيسين الأمريكيين السابقين إلى مناشدة هوليوود لوضع ضوابط لتقليص مشاهد العنف والجنس فى الأفلام ( 6 ) . وكان من نتيجة ذلك أن أصبحت معدلات الجريمة فى الولايات المتحدة اعلى منها فى غالبية البلدان مما أدى لانعدام الأمن ففى عام 1997 م كان هناك واحد من بين كل خمسين أمريكيا مسجون وواحد من كل عشرين اخلى سبيله تحت شرط الاختبار وهذا المعدل عشرة أمثال نظيره فى أوربا (6) .
4- ابادة الملكات الفكرية والإبداعية لدى الناس وخاصة الأطفال " فالتليفزيون الواقع فى حبائل التجارة الأمريكية لا يرى فى تلاميذ المدارس إلا كزبائن منتظرين وليس كنقاد ومواطنين منتظرين " ( 7 ) ولكن هل نقف عاجزين ومكتوفى الايدى أمام هذا الهجوم التترى الذى يبغى أن يأتى على الأخضر من قيمنا ومبادئناوأخلاقنا ؟ وهل نستسلم لأولئك الذين يريدون أن يصدوننا عن ديننا وأخلاقنا وقيمنا ويحاولون أن يجعلوننا نولى وجوهنا شطر ثقافتهم المادية وحضارتهم الوثنية وأخلاقهم المنحلة ؟ إن الله سبحانه وتعالى يدعونا أن ندافع عن ديننا ضد كل من يحاول أن يصدنا عنه وللدفاع عن المظلومين " وَمَا لَكُمْ لاَ تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءوَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا" النساء 75 .
إن التربية الإعلامية ومحو الأمية الإعلامية قد تكون وسيلة ناجعة وحلا مناسبا لمواجهة هذا الفيض المتدفق من الغزو الاعلامى الاجنبى المتواصل لعقولنا وأفئدتنا . والتربية الإعلامية ينبغى أن توجه فى الأساس إلى الأطفال والشباب الذين ما زالوا فى مقاعد الدراسة بداية من مرحلة ما قبل الدراسة وحتى الدراسة الجامعية وينبغى إن تتناسب مع المرحلة التى يمر بها الإنسان .
ففى مرحلة ما قبل الدراسة ينبغى على القائمين على تعليم الأطفال فى هذه المرحلة وأولياء الأمور أن يصححوا ما قد يتسرب إلى برامج الأطفال " خاصة فى أفلام الكارتون " من أفكار تنشر مفاهيما مخالفة لديننا أو تقاليدنا أوأخلاقنا .
كذلك فى المرحلة الابتدائية يمكن أن تكون التربية الإعلامية على شكل مناقشات مفتوحة يجريها معلمون مؤهلون تربويا وإعلاميا وذلك بهدف تنمية الملكات الفكرية والنقدية لدى الأطفال وتعريفهم بالصواب والخطأ والحقيقى والخيال والحرام والحلال فيما شاهدوه كذلك ينبغى إكساب أولياء الأمور بعض المعلومات الإعلامية عن البرامج والقنوات الفضائية وغيرها من وسائل الإعلام وذلك لتوجيه أبنائهم ومتابعتهم ويمكن أن يتم ذلك عن طريق مجالس الآباء والتى لا تخلو منها مدرسة .
أما فى المرحلة الإعدادية والثانوية فان الأمر يتطلب وضع منهج تربوى اعلامى يتم فيه شرح وسائل الإعلام وطريقة عملها ويهتم بوضع أسس التفكير الناقد الذى يعلم الطلاب كيفية تقييم البرامج والمواد المختلفة وعدم الانبهار بها والانسياق وراء ما تهدف إليه من أفكار قد تخالف الدين والمصلحة ويمكن تكليف الطلاب بنقد بعض البرامج وتحليل بعض الموضوعات ومعرفة الايجابيات والسلبيات .
كل ذلك سوف يؤدى بلا شك إلى تقليل الآثار السلبية لوسائل الإعلام ويمثل صورة من صور الدفاع عن ديننا وقيمنا ومبادئنا ضد هجوم لا نستطيع أن نرده بسهولة .
وقبل ذلك كله ينبغى الاهتمام " بتكوين الضمير وتربيته على مراقبة الله فى السر والعلن وهذا يعنى أن إقبال الشخصية الإسلامية على الفضائل آو ابتعادها عن الرذائل لن يتحقق إلزاما ولكنه بالدرجة الأولى يتحقق التزاما برقابة داخلية ذاتية تنبثق من القناعة والإيمان الداخلى عند الإنسان "( 7 )
الإحالات
1- تذكر الإحصاءات أن الصناعات الثقافية تستحوذ على 6% من الناتج القومى الامريكى وهى تسبق الزراعة والصناعات التكنولوجية " الجات والتبعية الثقافية د. مصطفى عبدالغنى الهيئة المصرية العامة للكتاب ص 34 .
2- تمتلك الفاتيكان العديد من المحطات الإذاعية والقنوات التليفزيونية التى تعمل على تنصير العالم .
3- www.darislam.com للمزيد من المعلومات
4- " الجات والتبعية الثقافية د. مصطفى عبد الغنىالهيئة المصرية العامة للكتاب .
5- عالم ماك بنجامين باربر ص 80 ، 81 المجلس الأعلىللثقافة بمصر
6- الفجر الكاذب جون جراى دار الشروق ، مصر
7- عالم ماك ، مرجع سابق
8- التربية الإسلامية ودورها فى مقاومة الانحراف ، د.نبيل السمالوطى , المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ، مصر كتبه ناصر عبد العزيز على اخصائى صحافة بمدرسة مبارك الثانوية بالاقصر{.... توقيع ناصر عبد العزيز على ....} | |
|
|
|
مشرفة
عدد المساهمات : 115 العمر : 41 العمل : التربية والتعليم الهوايات : التدوين والكمبيوتر ---- اهتمامي الاول الوطن طبعا الدولة : المـود : نقاط : 9 سجل فى : 15/03/2008
| موضوع: رد: التربية الإعلامية ومواجهة أخطار القنوات الفضائية الخميس 26 يونيو 2008 - 20:17 | |
|
|
|
|
مدير النادي
عدد المساهمات : 1348 العمر : 44 الموقع : الدوحة - قطر العمل : أخصائي إعلام ت الهوايات : الصحافة - الكمبيوتر والانترنت الدولة : المـود : نقاط : 1859 سجل فى : 28/01/2008
| |
|
إعلامي مبتدئ
عدد المساهمات : 2 العمر : 39 نقاط : 1 سجل فى : 09/11/2008
| موضوع: رد: التربية الإعلامية ومواجهة أخطار القنوات الفضائية الأحد 30 نوفمبر 2008 - 20:45 | |
|
[size=24]ما أجمل ان يكون للأعلام التربوي منتدى باسمه ينطلق منه رأينا ويكون بمثابة باعث على النشاط وأن يكون ملما بكل ما هو حديث ولا يقتصر على العمل الصحفي فقط
أو الصحافة والإذاعة المدرسية بل يعرض النشاط المسرحي وكافة الأنشطة الموجوده لن من وظيفتنا الإعلام عن كل ماهو جديد ومميز في أعمالنا ثانيًا : أن نكون يدا واحدة تقوم على التعاون المثمر والارتفاع بقدر النشاط والأخصائيين في المدارس والادارات وان نشعر الجميع بأهميتنا وأهمية النشاط المدرسي ولا يكون مجرد حبر على الورق لا يستفيد منه أحد سوى السجلات ثالثا : برقية عاجلة إلى كل أخصائي النشاط وبخاصة أخصائي الإعلام التربوي الإهتمام بنشاطنا وتفعيله داخل مدارسنا أخوكم مصلح الشامي أخصائي أول تربية مسرحية ثانوي{.... توقيع مصلح الشامي ....} | |
|
|
|
إعلامي صغير
عدد المساهمات : 87 العمر : 50 العمل : اخصائي اعلام تربوي الهوايات : الصحافة والقراءة نقاط : 45 سجل فى : 27/05/2008
| موضوع: رد: التربية الإعلامية ومواجهة أخطار القنوات الفضائية الثلاثاء 2 ديسمبر 2008 - 14:44 | |
|
مرحبا بك أستاذ مصلح الشامي في منتدانا و أؤيدك تماما في كل ماقلت وكل ما نسعى إليه هو محاولة الوصول إلى تقديم الفائدة للطالب يما يرتفع بمستواه الثقافي والفكري وننتظر دائما مساهماتك معنا لكي نثبت جدوى و أهمية الإعلام التربوي في المدارس{.... توقيع اريج الزهر ....} | |
|
|
|
إعلامي مبتدئ
عدد المساهمات : 1 العمر : 37 الدولة : المـود : نقاط : 1 سجل فى : 22/03/2009
| موضوع: رد: التربية الإعلامية ومواجهة أخطار القنوات الفضائية الأحد 22 مارس 2009 - 19:28 | |
|
فكرة رائعة و مجهود متميز لم نلحظه من قبل فشكراً لك استاذي الفاضل نسيم البيلي و شكراً لك معلمي عبد الرحمن الجندي و شكرا لكم جميعا و لكل الاساتذة الذين ساهموا في رفع مستوى الاعلام على مستوي التربية و التعليم و اأمل ان اري هذا التقدم ليس مجرد كلام بل يحقق ونرى ثمرته على ارض الواقع فليس بداية الطريق نجاح دائما فكل فكرة ناجحة مرت اولا بمرحلة فشل ايمان سليمان اخصائية صحافة مدرسة عمرو بن العاص الابتادائية{.... توقيع ايمان سليمان ....} | |
|
|
|
إعلامي مبتدئ
عدد المساهمات : 41 العمر : 33 الدولة : المـود : نقاط : 56 سجل فى : 03/07/2009
| |
|
إعلامي مبتدئ
عدد المساهمات : 2 العمر : 43 الدولة : المـود : نقاط : 2 سجل فى : 29/06/2009
| موضوع: رد: التربية الإعلامية ومواجهة أخطار القنوات الفضائية الأحد 25 أكتوبر 2009 - 16:19 | |
|
الف شكر على المجهود الطيب {.... توقيع المرابط الجكني ....} | |
|
|
|
إعلامي قدير
عدد المساهمات : 1093 العمر : 61 العمل : insepector الهوايات : reading& sports الدولة : المـود : نقاط : 1614 سجل فى : 03/09/2010
| موضوع: رد: التربية الإعلامية ومواجهة أخطار القنوات الفضائية الأربعاء 20 أكتوبر 2010 - 14:30 | |
|
- مصلح الشامي كتب:
- ما أجمل ان يكون للأعلام التربوي منتدى باسمه ينطلق منه رأينا ويكون بمثابة باعث على النشاط وأن يكون ملما بكل ما هو حديث ولا يقتصر على العمل الصحفي فقط
أو الصحافة والإذاعة المدرسية بل يعرض النشاط المسرحي وكافة الأنشطة الموجوده لن من وظيفتنا الإعلام عن كل ماهو جديد ومميز في أعمالنا ثانيًا : أن نكون يدا واحدة تقوم على التعاون المثمر والارتفاع بقدر النشاط والأخصائيين في المدارس والادارات وان نشعر الجميع بأهميتنا وأهمية النشاط المدرسي ولا يكون مجرد حبر على الورق لا يستفيد منه أحد سوى السجلات ثالثا : برقية عاجلة إلى كل أخصائي النشاط وبخاصة أخصائي الإعلام التربوي الإهتمام بنشاطنا وتفعيله داخل مدارسنا أخوكم مصلح الشامي أخصائي أول تربية مسرحية ثانوي ]size=24]فى الحقيقه هذا كلام جميل لكن ينقصه التطبيق وهو الاهم اتمنى ان تصل هذه الرساله لكل اخصائى كى يطبق وبالتاكيد سيكون هناك انجازات وليس سجلات{.... توقيع journalist ....} | |
|
|
|
إعلامي قدير
عدد المساهمات : 763 العمر : 62 الدولة : المـود : نقاط : 930 سجل فى : 16/04/2010
| موضوع: رد: التربية الإعلامية ومواجهة أخطار القنوات الفضائية الأربعاء 20 أكتوبر 2010 - 21:39 | |
|
- أميرتي كتب:
- [size=29]فعلا أستاذ / محمد عبد الرحمن يجب أن نشعر الجميع بأهميتنا و أهمية الاعلام التربوي كما أشار أستاذ / مصلح الشامي لهذا فللأسف الكثير جدا من الناس يجهلون أهميته بل ويجهلون ماهيته فكثيرا مايقابلني سؤال (يعني ايه اعلام تربوي ؟ يعني بتعملو ايه في المدرسة ؟) .[/size]
فعلاً زميلتنا الفاضلة " أميرتى " لكى يكتب لنا النجاح فى عملنا لا بدأن يكون هناك دعم للتكامل التربوى القائم بين البيت والمدرسة من ناحية والسعى دائماً للرقى بالعقل وتقديم ثقافة متميزة نظهر من خلالها شخصياتنا حتى يتم لنا النجاح فى هذا المجتمع .{.... توقيع صرير القلم ....} | |
|
|
|
إعلامي قدير
عدد المساهمات : 1093 العمر : 61 العمل : insepector الهوايات : reading& sports الدولة : المـود : نقاط : 1614 سجل فى : 03/09/2010
| موضوع: رد: التربية الإعلامية ومواجهة أخطار القنوات الفضائية الخميس 21 أكتوبر 2010 - 13:04 | |
|
- صرير القلم كتب:
- أميرتي كتب:
- [size=29]فعلا أستاذ / محمد عبد الرحمن يجب أن نشعر الجميع بأهميتنا و أهمية الاعلام التربوي كما أشار أستاذ / مصلح الشامي لهذا فللأسف الكثير جدا من الناس يجهلون أهميته بل ويجهلون ماهيته فكثيرا مايقابلني سؤال (يعني ايه اعلام تربوي ؟ يعني بتعملو ايه في المدرسة ؟) .[/size]
فعلاً زميلتنا الفاضلة " أميرتى " لكى يكتب لنا النجاح فى عملنا لا بدأن يكون هناك دعم للتكامل التربوى القائم بين البيت والمدرسة من ناحية والسعى دائماً للرقى بالعقل وتقديم ثقافة متميزة نظهر من خلالها شخصياتنا حتى يتم لنا النجاح فى هذا المجتمع . واضيف بان اهم الصعوبات التى تواجه الاخصائى فى عمله هو عزوف الطلاب عن المشاركه بحجة ان ذلك مضيعة للوقت وهذا يتم كذلك بمباركة الوالدين الذين تناسوا بان التفوق والتفرد يبدا من المشاركه فى الانشطه وبخاصه الصحافه التى تمده بالثقافه العامه بل ان نشاط الاعلام التربوى فى كثير من الاحيان يساعد على فهم وتبسيط المناهج الدراسيه وتكوين الاراء العلميه المستنيره القائمه على التبصير والفهم بما يبث من اخبار ومعلومات وحقائق فى وسائل الاعلام المدرسيه بصفة خاصه والاعلام بشكل عام والامثله كثيره على ان المتفوقين دراسيا كانوا ممن يشاركون فى الانشطه المدرسيه{.... توقيع journalist ....} | |
|
|
|
إعلامي قدير
عدد المساهمات : 763 العمر : 62 الدولة : المـود : نقاط : 930 سجل فى : 16/04/2010
| موضوع: رد: التربية الإعلامية ومواجهة أخطار القنوات الفضائية الخميس 21 أكتوبر 2010 - 20:22 | |
|
أستاذى الفاضل " محمد عبد الرحمن " شكراً لك فقد أحسنت التعبير ولا بد من وقفة مع أولياء الأمور لتوضيح أهمية الأنشطة التربوية فى العملية التعليمية .[b][/b]{.... توقيع صرير القلم ....} | |
|
|
|
إعلامي قدير
عدد المساهمات : 1093 العمر : 61 العمل : insepector الهوايات : reading& sports الدولة : المـود : نقاط : 1614 سجل فى : 03/09/2010
| |
| التربية الإعلامية ومواجهة أخطار القنوات الفضائية | |
|